إيران برس - الشرق الأوسط:
أهمية الخبر:ارتفاع مستمر في أعداد الشهداء والجرحى في غزة يسلط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة، في ظل تجاهل المنظمات الدولية لما يجري من جرائم بحق المدنيين.
ماذا يقولون: مدحت عباس، مدير وزارة الصحة في غزة: الاحتلال يتعمد استهداف الأطفال ومخيمات النازحين.
- يستخدم أسلحة غير تقليدية تسببت بحروق مروعة في أجساد الضحايا.
- تم تدمير العديد من المستشفيات، ما أدى إلى حرمان المصابين من الرعاية الطبية.
- أطفال كثيرون لقوا حتفهم جراء سوء التغذية.
- المجتمع الدولي يقف موقف المتفرج بصمت مثير للريبة.
الصورة العامة: منذ بدء العدوان الإسرائيلي في أكتوبر 2023، يعيش سكان غزة كارثة إنسانية شاملة، وسط صمت دولي، وغياب أي تحرك جاد من قبل المؤسسات الأممية لوقف هذا النزيف.
النقاط الرئيسية: 51240 شهيدًا و116931 جريحًا منذ بدء العدوان في أكتوبر 2023.
- 1864 شهيدًا و4890 جريحًا منذ بدء الجولة الثانية من الإعتداءات الإسرائيلية في 18 مارس 2025.
- مئات الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض، ولا يمكن لفرق الإنقاذ الوصول إليهم.
- تدمير شبه كامل للبنية الصحية في غزة.
- وفاة عدد كبير من الأطفال بسبب الجوع وسوء التغذية.
نظرة أعمق: الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يطرح تساؤلات كبيرة حول فاعلية النظام العالمي في حماية المدنيين ومنع الإبادة الجماعية. استمرار هذا الصمت قد يشجع الاحتلال الإسرائيلي على مواصلة عدوانه دون رادع، ويفاقم من معاناة سكان غزة الذين يعيشون أسوأ كارثة إنسانية في العصر الحديث.
kobra aghaei