أعلن رئيس معرض ‘‘إيران‌صنع’’ عبدالحسين بهرامي في افتتاح الدورة الثالثة عشرة أن المعرض خلال 12 دورة سابقة حقق مبيعات بقيمة 2.5 ألف مليار تومان، وأسهم في توفير أكثر من 7 آلاف فرصة عمل للمتخصصين والخريجين.

إيران برس - إيران:

أهمية الخبر:

يعكس دور المعرض في دعم الشركات المعرفية والتكنولوجية.

يبرز مساهمة المعرض في منع خروج العملة الصعبة من البلاد.

يوضح مكانة إيران ضمن الدول القليلة المسيطرة على سوق المعدات المخبرية المتقدمة.

الصورة العامة:

معرض ‘‘إيران‌صنع’’ أصبح منصة وطنية ودولية لعرض أحدث الابتكارات في مجال المعدات المخبرية والتشخيصية، ويُظهر قدرة إيران على المنافسة في سوق عالمي يتركز في 10 إلى 15 دولة فقط.

ماذا يقولون:

بهرامي: ‘‘تطوير التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يتم من دون معدات مخبرية’’.

‘‘المعرض حفّز الطلب ووفّر أدوات مثل دعم الشراء والتأجير التمويلي لتحقيق مبيعات ضخمة’’.

‘‘المنتجات المخبرية هي العمود الفقري للتنمية الصناعية والدوائية والدفاعية في كل دولة’’.

النقاط الرئيسية:

مبيعات بقيمة 2.5 ألف مليار تومان خلال 12 دورة.

توفير أكثر من 7 آلاف فرصة عمل للمتخصصين.

منع خروج أكثر من 200 مليون دولار من العملة الصعبة، وقد يصل الرقم إلى 500 مليون دولار بشكل غير مباشر.

ارتفاع عدد الشركات المشاركة من 100 إلى أكثر من 1000 شركة.

توسع سلة المنتجات من 1000 إلى أكثر من 20 ألف منتج.

قيمة المعدات الموفرة للمراكز البحثية تتجاوز 10 آلاف مليار تومان.

نظرة أعمق:

البعد الاقتصادي: المعرض ساهم في تعزيز السوق المحلي وخفض الاعتماد على الاستيراد المكلف.

البعد العلمي: المعدات المخبرية أصبحت أساساً لتطوير الذكاء الاصطناعي والخوارزميات والبيانات الضخمة.

البعد الاستراتيجي: امتلاك هذه التكنولوجيا يعزز استقلالية إيران في دورة التنمية ويقوي الأمن البيولوجي والقدرة الوطنية على الصمود.

البعد الدولي: إدراج إيران ضمن مجموعة محدودة من الدول المسيطرة على سوق المعدات المخبرية يعكس تقدماً نوعياً في مكانتها العلمية والتكنولوجية.

 

 

kobra aghaei