إيران برس - آسيا والباسيفيك:
أهمية الخبر:
إن استمرار وقف إطلاق النار يعزز فرص الاستقرار في جنوب آسيا، ويمنع انزلاق المنطقة إلى صراع مفتوح.
الصورة العامة:
شهدت الحدود بين باكستان وأفغانستان في أكتوبر/تشرين الأول 2025 اشتباكات دامية، أسفرت عن مقتل العشرات، في أسوأ تصعيد منذ بدء حكومة طالبان في كابول عام 2021. وفي 19 أكتوبر/تشرين الأول، تم التوصل إلى هدنة مؤقتة في الدوحة، أعقبتها جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول بين 25 و30 أكتوبر، بهدف تحويل الهدنة إلى اتفاق دائم.
النقاط الأساسية:
يشمل الاتفاق إنشاء آلية للمراقبة والتحقق لضمان الالتزام بوقف إطلاق النار.
فرض عقوبات على الطرف الذي ينتهك الاتفاق، كجزء من بنود التفاهم.
الوساطة قادتها تركيا وقطر، وأكدتا استعدادهما لمواصلة دعم جهود السلام.
اجتماع رفيع المستوى مرتقب في 6 نوفمبر/تشرين الثاني في إسطنبول لمناقشة تفاصيل تنفيذ الاتفاق.
أكد ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم الحكومة الأفغانية، التزام الطرفين بمواصلة الحوار.
أحدث المعلومات:
يأتي هذا في وقت كان وزير الإعلام الباكستاني عطا الله ترار قد أعلن، يوم الأربعاء، أن المحادثات التي جرت في إسطنبول بهدف التوصل إلى هدنة طويلة الأمد بين باكستان وأفغانستان انتهت دون التوصل إلى حل عملي.
نظرة أعمق:
فشل محادثات السلام بين باكستان وأفغانستان في إسطنبول
 
                     
                    zahra moheb ahmadi