وفي هذا المجال قال الشاب الكشميري هلال أكبر في تصريح لمراسل إيران برس، إن الشعوب المضطهدة في العالم تناضل ضد الطغاة وأن نضال حركة حماس في فلسطين وحزب الله في لبنان وأنصار الله في اليمن وحتى شعب جنوب أفريقيا ضد الطغاة الأمريكيين والإسرائيليين، يعود إلى تأثير الثورة الإسلامية الإيرانية عليها.
وقال الناشط الاجتماعي في كشمير ياسر علي، إن الثورة الإسلامية لم تنقذ الشعب الإيراني من ظلم الاستكبار والطغيان فحسب، بل تحررت أيضا الشعوب المضطهدة في العالم من سيطرة النظام الإمبريالي بفضل ثورة هذا الشعب.
وفي الإشارة إلى أن نجاح الجمهورية الإسلامية الإيرانية يرتكز على أسس القيادة والروحانية الدينية والوحدة الوطنية، قال الشاب الكشميري مهدي، إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية حكومة دينية تسعى إلى تطويرها ونموها في إطار الشريعة الإسلامية.
وبشأن تراث الثورة الإسلامية، قال الشاب الكشميري فرقان حسين، إن الثورة الإسلامية شجعت الشعب الإيراني على إنهاء الحكم الاستعماري وإن الشعب الإيراني يتقدم بجهود العلماء والمهندسين والعلماء.
كما قال الطالب الكشميري محمد هادي، إنه ليست هناك حاجة لتصدير الثورة الإسلامية الإيرانية إلى مناطق أخرى في العالم، لأن موجة الثورة هذه انتشرت بشكل عفوي.
33
اقرأ المزيد
شرة الفجر.. طريق قائد الثورة الإسلامية هي نفس طريق الإمام الخميني
نشطاء يمنيون: الثورة الإسلامية تقف إلى جانب الشعوب الحرة في العالم
