قال رهسبار في حوار خاص مع وكالة إيران برس: بدأت بالعمل في قطاع الحرف اليدوية عام 1992 وإستطعت عام 2007 تشكيل شركة تعاونية للحرف اليدوية بإسم "هرمزان كار" بمدينة ميناب.
ويضيف موفر فرص العمل الإيراني: إستطعنا تصدير إنتاجاتنا إلى دول كالإمارات وتركيا وتمكّنّا في إطار منافسة شديدة مع فنانين من دول أفريقية والصين والهند وإندونيسيا من إيجاد أسواق جيدة لحرفنا اليدوية ورفع رتبة الحرف اليدوية الإيرانية.
وأعلن رهسبار: منذ عام 2008 حتى الآن شاركت في 30 معرضًا دوليًا في دول إيطاليا والصين والإمارات وجرجستان ومدينة السليمانية العراقية وتركيا.
ويتابع ماركو بولو الإيراني: أنا إستطعت كأول مواطن من محافظة هرمزجان أن أشارك في المهرجات الكبيرة العالمية للحرف اليدوية وأعرّف العالم بالقدرات الفنية والحرف اليدوية في مدينة ميناب ومحافظة هرمزجان.
تُعدّ مدينة ميناب بسبب إشتهارها في الحرف اليدوية خاصةً الخزف وسجاد الخوص (الحصير) وتطريز الثياب النسائية، قلب الحرف اليدوية بمحافظة هرمزجان جنوبي إيران.