أهمية الخبر:
انتقد رئيس الجائزة وسائل الإعلام التي تخدم القوى المهيمنة وتعمل بانحياز لتشويه صورة بعض الدول خدمةً لمصالح سياسية خاصة، مؤكداً أنّ هذه الممارسات المنحازة ونشر الدعاية المضللة طالما كانت أدوات في أجندات دول بعينها.
الصورة العامة:
تُظهر الجائزة أنّ الأربعين ليس مجرد شعيرة دينية، بل محطة ثقافية عالمية، حيث إنّ مشاركة مجتمعات غير شيعية تعكس طابعه الإنساني الأوسع. وقد استقطبت الدورة الحادية عشرة 35,816 عملاً من 47 دولة، شملت الكتب، الأفلام، التصوير الفوتوغرافي، الإعلام الرقمي، الشعر، الرحلات، والأناشيد.
الأرقام:
الدورة الثامنة: 4,818 عملاً من 28 دولة
الدورة التاسعة: 12,150 عملاً من 38 دولة
الدورة العاشرة: 41,824 عملاً من 41 دولة
الدورة الحادية عشرة: 35,816 عملاً من 47 دولة
ماذا يقول:
قال النيشابوري: "قوة الإعلام إذا استُخدمت من قبل من يفتقرون إلى الفهم أو النزاهة، يمكن أن تُحرّف بسهولة صورة المظلومية والاضطهاد. والمثير أنّ مثير النزاع، وهو بلد يمتلك ترسانة نووية ضخمة وله تاريخ في استخدام الأسلحة الذرية، يتقمّص دور الطرف المتضرر". وأضاف: "في المقابل، يُصوَّر البلد الذي كانت أفعاله سلمية بوضوح على أنّه المعتدي ويُدان ظلماً".
النقاط الرئيسية:
للمرة الأولى، سيُقام حفل الختام في كربلاء بالعراق، مع توفير السلطات المحلية خدمات الإقامة والنقل والدعم الإعلامي.
المكرّمون جاؤوا من إيران، العراق، بلغاريا، كندا، الهند، باكستان، أفغانستان والمملكة المتحدة، بما في ذلك مشاركون من خارج المجتمع الشيعي، مما يبرز الطابع العالمي للأربعين.
kobra aghaei