إيران برس - إيران:
أهمية الخبر: القرار يمثل انفراجة دبلوماسية في قضية أثارت اهتمامًا واسعًا في إيران، ويعكس تفاعلات سياسية وإنسانية بين باريس وطهران.
الصورة العامة: مهدية اسفندياري، أستاذة جامعية إيرانية مقيمة في ليون الفرنسية، اختفت في ظروف غامضة أواخر فبراير، قبل أن يتبين لاحقًا أنها محتجزة لدى الشرطة الفرنسية بسبب نشاطها على تيليغرام دعماً للشعب الفلسطيني.
ماذا يقولون:
إسماعيل بقائي، المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: "نرحب بقرار الإفراج المشروط، وسنواصل جهودنا حتى عودتها الكاملة إلى الوطن."
تقارير إعلامية: "الاعتقال جاء على خلفية منشوراتها المناهضة للعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين."
النقاط الرئيسية:
الإفراج تم بشروط، وتخضع اسفندياري للمراقبة القضائية.
الخارجية الإيرانية تتابع القضية دبلوماسيًا.
الاعتقال أثار قلقًا حقوقيًا وسياسيًا في إيران.
النشاط الرقمي كان محور الاتهام، تحديدًا عبر قناة تيليغرام.
نظرة أعمق: القضية تسلط الضوء على التوترات المتزايدة بين حرية التعبير والنشاط السياسي في أوروبا، خاصة حين يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية. كما تعكس تحديات الإيرانيين المقيمين في الخارج في ظل التوترات الجيوسياسية.
kobra aghaei