شهد المسجد الأقصى المبارك توافد نحو 120 ألف مصلٍّ لأداء صلاة عيد الفطر، حيث تجمع المصلون في صحن قبة الصخرة وسط تكبيرات العيد.

إيران برس - الشرق الأوسط: ورغم القيود المفروضة، تمكن العديد من الفلسطينيين من أداء الصلاة، بينما مُنع آخرون من دخول المسجد الأقصى المبارك.

لماذا هو مهم:

تُعتبر صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى المبارك رمزًا للتمسك بالهوية الفلسطينية، وتعكس التحديات التي يواجهها الفلسطينيون في ظل الاحتلال. هذا الحدث يسلط الضوء على أهمية المسجد الأقصى كمكان مقدس ومركز للتجمع الروحي والاجتماعي.

الصورة العامة:

توافد المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك كان مشهدًا مهيبًا، حيث تجمع الآلاف في رحاب المسجد لأداء الصلاة. ومع ذلك، شهدت الصلاة منع بعض الفلسطينيين من دخول المسجد، مما يعكس التوترات المستمرة في المنطقة.

النقاط الرئيسية:

نحو 120 ألف مصلٍّ أدوا صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى المبارك.

توافد المصلين وسط تكبيرات عيد الفطر، مما أضفى جوًا من الروحانية والاحتفال.

منع الاحتلال دخول بعض الفلسطينيين، مما أدى إلى أداء الصلاة خارج أسوار المسجد.

تم منع الناشط المقدسي محمد أبو الحمص من دخول الأقصى لأداء الصلاة، مما يعكس القيود المفروضة على الفلسطينيين.

نظرة أعمق:

تُظهر هذه الأحداث أهمية المسجد الأقصى المبارك في حياة الفلسطينيين، حيث يمثل رمزًا للصمود والمقاومة. كما تعكس القيود المفروضة على دخول المسجد التوترات السياسية والاجتماعية في المنطقة. في ظل هذه الظروف، يبقى الأقصى مركزًا للتجمع الروحي، ويعكس إرادة الشعب الفلسطيني في الحفاظ على هويته وثقافته.

22

manouchehr mahdavi