إيران برس - أسيا والباسيفيك: لماذا هذا مهم؟ تُعتبر هذه الكارثة الطبيعية واحدة من أسوأ الزلازل التي شهدتها ميانمار.
الصورة العامة) ضرب الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات شمال غرب مدينة ساغينغ، تلته هزة ارتدادية بقوة 6.4 درجات. وقد أدى الدمار إلى إغلاق المطارات في نايبيداو وماندالاي، مما زاد من تعقيد جهود الإغاثة.
النقاط الرئيسية)
ارتفاع عدد الضحايا إلى 1002 قتيل و2376 مصابًا.
إغلاق المطار الرئيسي في نايبيداو بسبب انهيار برج المراقبة.
الحكومة تطلب فرق بحث وإنقاذ لمواجهة آثار الزلزال.
دول ومنظمات دولية تعبر عن استعدادها لتقديم المساعدة.
الزلزال وقع بقوة 7.7 درجات، تلته هزة ارتدادية بقوة 6.4 درجات.
نظرة أعمق) تاريخيًا، شهدت ميانمار العديد من الزلازل القوية، مما يبرز الحاجة إلى تحسين البنية التحتية والاستعداد للكوارث. هذه الكارثة قد تدفع الحكومة العسكرية إلى إعادة تقييم استراتيجياتها في التعامل مع الأزمات الإنسانية، خاصة في ظل فقدان السيطرة على مناطق واسعة لصالح الجماعات المسلحة. كما أن الاستجابة الدولية قد تلعب دورًا حاسمًا في تخفيف معاناة المتضررين.
22
manouchehr mahdavi