إيران برس - أوروبا:
أهمية الخبر: تصريحات لامي تمثل تحولًا في لهجة الخطاب البريطاني الرسمي تجاه العدوان الإسرائيلي، وتأتي في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية لوقف التصعيد العسكري في غزة، وسط تفاقم المجاعة وانهيار البنية التحتية.
الصورة العامة:
- استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة منذ أكتوبر 2024.
- أزمة إنسانية غير مسبوقة تشمل نقص الغذاء والماء والدواء.
- تزايد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات.
- انقسام دولي حول كيفية إنهاء الصراع وضمان حقوق الفلسطينيين.
ماذا يقولون:
- ديفيد لامي: ‘‘ما يحدث في غزة لا يمكن الدفاع عنه، إنه غير إنساني وغير مبرر ويجب أن ينتهي الآن’’.
لامي: "منع إسرائيل في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة يفاقم الكارثة ويجب أن يتوقف".
لامي: "الرد لا يكون عسكريًا، بل دبلوماسيًا، عبر إحياء عملية السلام".
النقاط الرئيسية:
- دعوة بريطانية رسمية لوقف فوري للصراع في غزة.
- تحميل إسرائيل مسؤولية تفاقم الأزمة الإنسانية.
- تأكيد على حق الفلسطينيين في الحياة والكرامة.
- دعوة لتفعيل الضغط الدولي والدبلوماسي.
- التزام بريطانيا بالعمل مع الولايات المتحدة ودول أخرى لضمان سلام دائم.
- ربط الأزمة في غزة بصراعات أخرى مثل أوكرانيا والسودان ضمن إطار القانون الدولي.
نظرة أعمق: تصريحات لامي تعكس تصاعد القلق داخل الأوساط الغربية من تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة، ليس فقط إنسانيًا بل سياسيًا أيضًا. فبينما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في منع المساعدات وتهجير السكان، تتزايد الأصوات التي ترى أن الحل العسكري لم يعد مقبولًا، وأن المسار الدبلوماسي هو السبيل الوحيد لإنهاء المأساة. موقف بريطانيا، وإن جاء متأخرًا، قد يشكل ضغطًا إضافيًا على تل أبيب، ويفتح الباب أمام تحركات دولية أكثر جدية نحو وقف إطلاق النار وإعادة إحياء عملية السلام.
kobra aghaei