وعلى أعتاب الذكرى السنوية الثالثة لاستشهاد القائد السابق لقوة القدس التابعة لقوات حرس الثورة الإسلامية الفريق الحاج قاسم سليماني، كتب “ناصر كنعاني” على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي أن نبض المقاومة أصبح بعد الثالث من كانون الثاني/يناير عام 2020 أكثر شدة.
وأضاف كنعاني أنه مضت ثلاث سنوات من الخطوة المخزية التي قام بها عراب الإرهاب الدولي في اغتيال القائد المناضل.
وأكد كنعاني أن التشييع الحاشد للجثمان المقطع للقائد سليماني والتكريم العالمي لذكراه دليل على أن الشهيد سليماني حي يرزق.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن نبض المقاومة أصبح أكثر شدة بعد الثالث من كانون الثاني/يناير عام 2020 والمقاومة تسعى وراء الانتقام من قتلة هذا البطل الرائد في مكافحة الإرهاب.
66
اقرأ المزيد
مسؤول إيراني رفيع يجدد تأكيده ضرورة الانتقام لدم القائد سليماني
الغربيون يعرقلون متابعة ملف استشهاد القائد الشهيد سليماني