وفي مقابلة مع وكالة إيران برس للأنباء، أكد حسيني مزاري على ضرورة الوحدة في أفغانستان، وقال إن الأعداء حاولوا خلق عقلية التخاصم بين الشيعة والسنّة من خلال تعزيز الحركة التكفيرية وقواها في أفغانستان، إلا أنهم لم ينجحوا.
وفي الإشارة إلى أن السياسة الأفغانية اليوم مبنية على الوحدة، قال إن الشيعة في أفغانستان لا يعتبرون السنة مسؤولين عن الهجمات الإرهابية، ويعتقدون أن جذور هذه الهجمات هي العداء لاستقرار أفغانستان وأمنها.
بعد انتهاء احتلال أفغانستان الذي دام 20 عامًا وانسحاب القوات الأمريكية من هذا البلد، يسود الأمن والاستقرار فيها نسبيًا.
33
اقرأ المزيد
إرشادي: ظهور جماعات إرهابية فی أفغانستان تهديد خطير لها وللمنطقة
إيران: تشكيل حكومة شاملة في أفغانستان يتطلب إرساء أمن مستدام