إيران برس - الشرق الأوسط :وتمثل مدينة يافا والتي يطلق عليها اسم عروس البحر تاريخا عريقا بالنضال والثبات الفلسطيني ضد الاحتلال، وما تزال المدينة تحتفظ بجمالها بعد كل هذه الاعوام من النكبة الفلسطينية والخراب الذي وقع عليها بفعل العصابات الصهيونية.
عروس البحر أنها يافا كما كان وما زال يطلق عليها ذاك الاسم يافا واجهة فلسطين سياسيا وتجاريا وثقافيا وأحتماعيا فلسطينيو يافا الذي كان يبلغ عددهم قبل النكبة 130 الف نسمة متعلمون واقتصاديون كبار.
يافا التي تفوح رائحة زهر البرتقال ناهيك عن اسواقها التاريخية العريقة المنتعشة بالتجارة فكيف لا فهي قلب بلاد الشام عبر مينائها التاريخي يافا الحضارة المعمارية الرفيعة والمتجسدة من خلال تصميم بنيانها منازلها مئات السنين.
44
اقرأ المزيد
انطلاق مشروع ’’صفوة الحفاظ 2‘‘ في غزة
شاهد بالفيديو..سفينة “حنظلة” لكسر حصار غزة ترسو في موانئ بريطانية
وزارة الصحة الفلسطينية: حصار قطاع غزة يقوض منظومة الخدمات الصحية والإنسانية