حوّل الإمام الخميني (رحمه الله) الإيديولوجية الإسلامية إلى أداة للنضال ضد نظام الشاه، وقدّم الإسلام كأساس للحكومة، مما جعله رمزًا للوحدة الإسلامية وصوتًا للمضطهدين في العالم.