استفاقت منطقة الكمالية شرقي بغداد على حادثة اغتيال رجل الدين ’علي العذاري‘ على يد جهات مجهولة، ليطالب ذوو الضحية بضرورة فتح تحقيق والكشف عن الجناة.

إيران برس - الشرق الأوسط: بعدد من الإطلاقات النارية استقرت واحدة منها بمنطقة الرأس قضى رجل الدين علي العذاري نحبه على يد جهات مجهولة فتحت النار عليه مباشرة بعد خروجه من المنزل في منطقة الكمالية شرقي العاصمة بغداد.

حادثة اغتيال العذاري فتحت باب الاتهامات على الحكومة التي لم تفلح بالسيطرة على السلاح المنفلت بحسب ذوي الضحية الذين قالوا بأن هذه الحوادث باتت لا تستثني أحدًا حتى وصل الأمر لرجال الدين.

البكاء والعويل هو ما تبقى لدى هذه العائلة التي فقدت أباها بجريمة حدثت في وضح النهار وأمام مرآى الناس ليطالب أهالي الضحية بفتح تحقيق والكشف عن الجناة لينالوا جزاءهم العادل.

22

اقرأ المزيد 

اعتقال قيادي داعشي في بغداد