اعتبر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، إعادة فرنسا رفات المقاومين الجزائريين، خطوة صغيرة، مؤكدا على أنه يتعين عليها أن تعيد المزيد وتعترف بجرائمها، حسبما أفاد موقع النهار.

إيران برس -أفريقيا: وفي مقابلة مع وسائل إعلام جزائرية، صرح الرئيس الجزائري، "لا نريد أن تتوقف تلك الخطوة الصغيرة".، مؤكدا أنه "لابد من الاعتراف ببعض الجرائم الاستعمارية التي ارتكبت في حق الجزائر والجزائريين".

وقال في هذا الصدد إن "من يستهدفوننا من لوبيات فرنسا فليعلموا بأننا لن نتراجع شبرا واحدا عن سيادتنا".

وأشار الرئيس الجزائري إلى وجود "لوبي فرنسي يحاول تعكير العلاقة مع باريس، وأن هذا اللوبي الفرنسي يستغل منظمات غير حكومية في التعكير".

كما أكد تبون أن الأرشيف الجزائري الموجود في فرنسا يجب أن يُعاد للجزائر.

33 /77

اقرأ المزيد

الرئيس الجزائري يهاجم تطبيع العرب مع الكيان الصهيوني

الرئيس الجزائري المؤقت يحدد موعد الانتخابات الرئاسیة