وأوضح الوزير أن التنمية العملية يمكن تحقيقها عبر ثلاثة مسارات هي: التعليم، البحث العلمي، والتكنولوجيا، مشيراً إلى أن كل مجال منها يحتاج إلى نقاش موسع. وأكد أنه رغم التحديات والقلق السائد خاصة بين الشباب، يجب التمسك بالأمل والاعتماد على القدرات الفردية والإبداع والابتكار لبناء المستقبل.
وتابع قائلاً: إيران دولة وحيدة، عزلة استراتيجية فرضها التاريخ والجغرافيا، وهي بحاجة إلى الدعم، لكنها في الوقت نفسه غنية بالطاقات البشرية المتميزة. نحن لا نيأس، لأن اليأس يمهد للهزيمة. وبالاعتماد على الشباب الإيراني، سيكون المستقبل أفضل بإذن الله.
وقد أعرب وزير العلوم الإيراني عن شكره وتقديره لمؤسسة جميلي للعلوم والتكنولوجيا التي تعمل في دعم الشباب والباحثين وتعزيز الابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
kobra aghaei