إيران برس - منظمات:
أهمية الخبر: أول إعلان رسمي عن مجاعة في منطقة الشرق الأوسط.
الأمم المتحدة تتهم إسرائيل مباشرة بمنع دخول المساعدات.
المجاعة تُصنّف كجريمة حرب وفق القانون الدولي.
دعوات دولية متصاعدة لوقف إطلاق النار والسماح بإدخال الإغاثة.
الصورة العامة: منذ 7 أكتوبر 2023، يواجه قطاع غزة إبادة جماعية شملت القتل والتجويع والتهجير، وسط حصار إسرائيلي خانق مدعوم أميركيًا. المنظومة الإنسانية والصحية انهارت، والمجاعة باتت واقعًا رسميًا لأول مرة في تاريخ المنطقة.
ماذا يقولون: توم فليتشر (منسق الإغاثة بالأمم المتحدة): "المجاعة في غزة عار عالمي... أوقفوا إطلاق النار واسمحوا لنا بإدخال الطعام".
فولكر تورك (مفوض حقوق الإنسان): "استخدام التجويع كوسيلة حرب يُعد جريمة حرب".
فيليب لازاريني (الأونروا): "المجاعة نتيجة مباشرة لحظر الغذاء والمساعدات".
أنطونيو غوتيريش (الأمين العام): "لا يمكن السماح باستمرار المجاعة دون محاسبة".
تيدروس غيبريسوس (منظمة الصحة العالمية): "يجب إيصال الغذاء والدواء بشكل عاجل".
النقاط الرئيسية:
إعلان المجاعة يستند إلى بيانات ميدانية من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي.
محافظة غزة دخلت رسميًا مرحلة المجاعة.
المساعدات تتكدّس على الحدود بينما يموت الناس جوعًا.
أكثر من 219 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء.
استمرار الحصار أدى إلى تدمير شامل وتهجير جماعي.
نظرة أعمق: إعلان المجاعة في غزة لا يمثل فقط أزمة إنسانية، بل يفتح الباب أمام مساءلة قانونية دولية لإسرائيل بشأن ارتكاب جرائم حرب. كما يعكس فشل المجتمع الدولي في وقف الكارثة رغم التحذيرات المتكررة. في ظل استمرار الحصار، تبقى المجاعة تهديدًا متفاقمًا قد يمتد إلى مناطق أخرى، ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف إطلاق النار وضمان دخول المساعدات.
kobra aghaei