إيران برس- الشرق الأوسط : وأضاف ابراهيم المدهون في الذكرى العاشرة على ثورة 14 فبراير، ان المواطن البحريني ينتطر 25 عاماً ليحصل على بيت العمر ومن ثم يحصل على خيبة العمر، من لايعيش معاناة الشعب لا يستطيع أن يشعر بها لهذه السلطة الحاكمة لا يعنيها ما يشعر ويمر به المواطن البحريني.
وأشار الناشط السياسي البحريني الى غياب مؤسسة مسؤولة عن هذا الوضع قائلا ان كان خصمك القاضي فمن تقاضي مؤكدا ان السلطة التشريعية هي السارقة ومعها من السلطة التنفيذية والقضائية.
كما تساءل الاعلامي البحريني لماذا دائما رئيس الوزاء يكون من العائلة الملكية وتابع لماذا مازال الفساد ينخر في المؤسسات والدولة.
واستطرد الى قضية تجنيس غيرالبحرينيين وتوظيفهم في وزارة الدفاع وباقي وزارات البلاد والبلاد يوجد فيها كل الطاقات والمواطن البحريني قادر على القيام بكل المهن.
واستكمل المدهون قوله ان النظام الحاكم يهدف من خلال هذا التجنيس، تجويع وافقار ابناء الشيعة ومن يعول اكثر العوائل في البحرين هي الصناديق الخيرية هذا التجنيس هو على حساب المواطن البحريني.
وختم الناشط السياسي البحريني بالقول بان الشعب البحريني عندما قام بثورة 14 فبراير كان يعاني من عدم الاستقرار والفقر والا لماذا يتظاهرأن لم يكن لديه حق مسلوب من قبل الحكومة.
44/88
إقرأ المزيد
الشيخ عيسى قاسم ينتقد تطبيع العلاقات البحرينية -الصهيونية
مظاهرات في البحرين في الذكرى العاشرة لثورة 14 فبراير
البحرين.. أحكام بالسجن المؤبد على 8 مواطنين
