وأفادت وكالة إيران برس بأن شيوخ الجمعيات المختلفة وطلاب الجامعات والمراكز الإسلامية في تنزانيا حضروا مراسم حداد الرئيس الإيراني الشهيد سيد إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان ومرافقيهما ونعوهم بتلاوة القرآن الكريم والصلاة على الشهداء.
والمشاركون في المراسم، لم يُعتبروا رئيسي ممثلاً للشعب الإيراني فحسب، بل ممثلاً للشعوب المضطهدة في العالم والذي كان يتعاون مع وزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان لدعم الشعب الفلسطيني المظلوم.
واستشهد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، عن عمر ناهز 64 عامًا، ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان، ومرافقيهما في حادث تحطم المروحية التي كانت تقلهم عقب مشاركته في مراسم افتتاح سد ‘‘قيز قلعة سي’’ برفقة نظيره الأذربيجاني إلهام علييف في المنطقة الحدودية بين البلدين وفي طريق العودة إلى مدينة تبريز مركز محافظة آذربايجان الشرقية.
33
اقرأ المزيد
حداد في شوارع كشمير بعد استشهاد الرئيس الإيراني ومرافقيه
نواب البرلمان الأرميني يقفون دقيقة صمت ترحمًا على شهداء تحطم مروحية الرئيس الإيراني