حيّ التفاح شرق غزة يختنق تحت الركام.. والدفاع المدني عاجز عن الوصول

إيران برس - الشرق الأوسط:

أهمية الخبر: الخبر تتفاقم الكارثة الإنسانية في غزة نتيجة استهداف الاحتلال الإسرائيلي للمناطق السكنية ومنع عمليات الإنقاذ، مما يعرّض حياة المدنيين المصابين والمحاصرين للخطر.

ماذا يقولون: الدفاع المدني في غزة: "محاصرون يوجهون نداءات استغاثة لإنقاذهم من تحت أنقاض منازلهم".

- "طواقمنا غير قادرة على الوصول إلى حي التفاح بسبب تصنيفه منطقة خطرة من قبل الاحتلال".

- "ندعو الصليب الأحمر لتنسيق عمليات الإجلاء".

- "تواصلنا مع مكتب الأمم المتحدة دون جدوى".

- "الاحتلال يتعمّد تدمير معدات الدفاع المدني في مختلف أنحاء القطاع".

الصورة العامة: الوضع الإنساني في غزة يزداد تعقيدًا، حيث تُمنع فرق الإنقاذ من الوصول إلى المصابين تحت الأنقاض، في ظل استمرار القصف الإسرائيلي المكثّف وتجاهل منظمات دولية للنداءات العاجلة.

النقاط الرئيسية: نداءات استغاثة من حي التفاح المحاصر.

- الدفاع المدني غير قادر على الدخول للمنطقة.

- دعوات عاجلة للصليب الأحمر للتدخل.

- تقاعس أممي عن التنسيق.

- الاحتلال يدمّر آليات الإنقاذ بشكل ممنهج.

نظرة أعمق: منع وصول فرق الدفاع المدني يُعد خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني، خصوصًا في حالات الكوارث والنزاعات المسلحة، حيث يجب السماح بعمليات الإنقاذ والإجلاء. الصمت الدولي حيال هذه الانتهاكات يفاقم معاناة السكان ويطرح تساؤلات حول فعالية المؤسسات الإنسانية في أداء دورها.