إيران برس - أوروبا:
أهمية الخبر:
تسلط هذه المظاهرة الضوء على تزايد التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية، وتظهر كيف يمكن للقضايا الاجتماعية مثل العنصرية أن تتداخل مع القضايا السياسية العالمية.
الصورة العامة:
شهدت باريس مظاهرة سنوية ضد العنصرية، حيث شارك أكثر من 90 ألف شخص. وتحولت المظاهرة إلى مسيرة دعم لفلسطين، حيث رفع المتظاهرون لافتات تتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتواطؤ في الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في القطاع.
النقاط الرئيسية:
المتظاهرون طالبوا بحماية الشعب الفلسطيني ومحاكمة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية.
في مرسيليا، تظاهر نحو 3300 شخص ضد الإسلاموفوبيا، حاملين لافتات تدعو إلى المساواة.
شهدت المظاهرة في باريس توتراً في نهايتها، مع توقيف شخصين وإصابة ثلاثة آخرين.
نظرة أعمق:
وقد خصصت الأمم المتحدة هذا اليوم لإحياء ذكرى ضحايا مذبحة شاربفيل في جنوب أفريقيا عام 1960 بعد أن فتحت قوات الشرطة النار على المتظاهرين السلميين المعارضين لقوانين حقبة الفصل العنصري، مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 69 شخصًا.
ومنذ ذلك الحين، أصبح اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري بمثابة دعوة لمكافحة السياسات التمييزية وتُنظم الفعاليات والمظاهرات في العواصم الكبرى بالعالم سنويًا لزيادة الوعي والدعوة إلى التغيير.
وقفة تضامنية في برلين دعمًا لغزة
33
zahra moheb ahmadi