إيران برس - الشرق الأوسط:
أهمية الخبر:
تكشف هذه الاحتجاجات عن تصاعد التوترات الطائفية في سوريا بعد أحداث حمص الأخيرة.
ويعكس هشاشة الوضع الأمني واحتمال توسع رقعة العنف إلى مناطق جديدة.
الصورة العامة:
احتجاجات سلمية في اللاذقية وحمص تحولت إلى اشتباكات مع قوات الأمن.
انتشار أمني كثيف في الساحل السوري وحماة منذ الصباح.
مطالب المحتجين شملت الفدرالية، اللامركزية، الإفراج عن المعتقلين، ورفض العنف.
الشيخ غزال غزال، المرجع الروحي للطائفة العلوية، حظي بإشادة من المتظاهرين.
النقاط الرئيسية:
أطلق الأمن العام السوري الرصاص الحي ودهس متظاهرين بسيارات حكومية (بحسب المرصد السوري).
اعتقالات واسعة في حمص، خاصة في ساحة الزهراء.
توسّع الاحتجاجات إلى مصياف، سلحب، وادي العيون والقرى المحيطة.
هتافات في اللاذقية تؤكد وحدة الشعب السوري.
نظرة أعمق:
مشاركة أبناء الطائفة العلوية في الاحتجاجات مؤشر على انقسام داخلي غير مسبوق. كما أن الدعوة للفدرالية واللامركزية تعكس تحولات في الخطاب الشعبي نحو حلول سياسية بديلة.
zahra moheb ahmadi