إيران برس - الشرق الأوسط:
أهمية الخبر:
ليس الإضراب عن الطعام من قبل الناشطين على متن سفينة "حنظلة" مجرد احتجاج على احتجازهم، بل هو أيضًا دعوة للانتباه إلى الأوضاع الإنسانية في غزة.
الصورة العامة:
وصلت سفينة "حنظلة" إلى ميناء أسدود بعد أن اعترضتها البحرية الإسرائيلية بعنف في المياه الدولية وفي اليوم السابع من رحلتها. الناشطون كانوا في محاولة لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، مما أدى إلى احتجازهم واستجوابهم من قبل السلطات الإسرائيلية.
النقاط الرئيسية:
تم استجواب الناشطين بعد احتجازهم التعسفي، مع توقع إحالة ملفاتهم إلى الشرطة الإسرائيلية.
دخل عدد من الناشطين في إضراب مفتوح عن الطعام احتجاجًا على ظروف احتجازهم.
تعتزم السلطات الإسرائيلية ترحيل ثلاثة ناشطين، بينما رفض 12 ناشطًا التوقيع على وثائق الترحيل الطوعي.
أحدث المعلومات:
أعلن مركز عدالة الحقوقي أن الناشطين المحتجزين مستمرون في إضرابهم عن الطعام منذ لحظة احتجازهم، مما يعكس استنكارهم للظروف التي تعرضوا لها.
نظرة أعمق:
إن هذا الإضراب عن الطعام يعكس تصاعد الاحتجاجات ضد السياسات الإسرائيلية الظالمة تجاه النشطاء الدوليين الذين تحركوا نحو قطاع غزة في عمل رمزي وإنساني بهدف كسر حصار القطاع، كما يشير إلى القلق المتزايد بشأن حقوق الإنسان في المنطقة.
جيش الاحتلال يحتجز طاقم السفينة ‘حنظلة’ بعد اعتراضها
zahra moheb ahmadi