إيران برس - الشرق الأوسط:
أهمية الخبر: تأتي هذه القافلة في وقت حرج حيث تتعرض قطاع غزة لحملة إبادة جماعية، مما يعكس التضامن العربي والدولي مع الشعب الفلسطيني ويعزز الجهود الإنسانية لتقديم المساعدات.
الصورة العامة: ستتحرك هذه القافلة البرية، التي تضم آلاف المتطوعين من المغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر، اليوم الاثنين نحو غزة للمطالبة بإنهاء الحرب الإبادة الإسرائيلية في غزة، وكسر الحصار، وتقديم المساعدات الإنسانية.
ماذا يقولون: تعتزم "قافلة الصمود" الذهاب أولاً إلى القاهرة، ثم الوصول إلى معبر رفح الحدودي مع غزة لتسليم المساعدات في جهد مشترك مع قافلة الحرية التي تتحرك حالياً عبر البحر نحو غزة.
النقاط الرئيسية: قافلة تضم آلاف المتطوعين من دول شمال إفريقيا.
الهدف هو كسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتقديم المساعدات الإنسانية.
القافلة ستتوجه أولاً إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح.
الوضع في غزة يتطلب استجابة عاجلة بسبب الجرائم المرتكبة ضد المدنيين.
نظرة أعمق: وبدعم أميركي مطلق، ترتكب قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. هذه الأرقام تعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تتطلب تحركًا دوليًا عاجلاً لدعم الشعب الفلسطيني.
kobra aghaei