إيران برس - أسيا والباسيفيك: ومن ضمن ما يعارضه المحتجون هو اشتراط حصول موظفين بعينهم على اللقاح المضاد لكوفيد-19 ويشمل ذلك المدرسين، والأطباء والممرضين والشرطة، والعسكريين.
ويعارض الكثير من المحتجين كذلك الاشتراطات المتعلقة بارتداء الكمامات، مثل قيود ارتدائها في المتاجر وبين الأطفال فوق سن الثامنة في المدارس، ويطالبون بمزيد من "الحرية".
وحذرت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، من أن السلطات لن تتحمل سلوك المتظاهرين في المدينة.
وكانت الاحتجاجات قد بدأت الثلاثاء الماضي بعد استلهام تحرك “قافلة الحرية” لسائقي الشاحنات في كندا، حيث سارت مئات الشاحنات والمقطورات في وسط مدينة ويلينجتون النيوزيلندية.
من ناحية أخرى، نجحت نيوزيلندا في احتواء الأزمة التي تسببت فيها جائحة كورونا حول العالم من خلال غلق حدودها وتطبيق إغلاقات داخلية صارمة، ما حد من انتشار الفيروس، فلم يتوف سوى 53 شخصا بالفيروس من بين سكان نيوزيلندا البالغ عددهم 5 ملايين نسمة.
44/33
اقرأ المزيد
مظاهرة في فيينا احتجاجا على قيود ‘كوفيد-19’
الاحتجاجات في إيطاليا ضد تشديد القيود الصحية
