أتاحت وفاة مهسا أميني فرصة أمام وسائل الإعلام المعادية والعناصر المناهضة للثورة والسلطويين والانفصاليين لركوب أمواج الأحاسيس البريئة لاستغلال الأوضاع الطارئة من أجل النيل من نظام الجمهورية الإسلامية في إيران.