أهمية الخبر: يعكس هذا الخبر حجم الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد المدنيين والعقول العلمية في إيران، ويكشف الأبعاد الإنسانية والسياسية للهجمات التي تستهدف شخصيات أكاديمية بارزة.
الصورة العامة: في ظل التصعيد المستمر للاعتداءات الصهيونية، بات العلماء وعائلاتهم ضمن دائرة الاستهداف المباشر، ما يعكس محاولة العدو إعاقة مسار التقدم العلمي والصناعي الإيراني.
ماذا يقولون: سيد عليرضا صديقي: "أنا آخر من بقي من عائلتي بعد استشهاد 15 فردًا من أحبتي في لحظة واحدة."
- شقيقي كان عالمًا بارزًا وأستاذًا في الهندسة الميكانيكية، وأن ابن أخي الشهيد كان طالبًا نجيبًا في الرياضيات.
النقاط الرئيسية: استشهاد 15 مدنيًا بينهم العالم الدكتور سيد محمد رضا صديقي صابر وعائلته في قصف صهيوني على آستانة أشرفية.
تدمير أربع وحدات سكنية وإصابة عدد من المواطنين الآخرين.
شقيق الشهيد يؤكد أن عائلته لم تكن سوى ضحية سعيها لرفعة إيران وتقدمها العلمي.
نقل أشلاء العائلة تم بيد الناجي الوحيد سيد عليرضا صديقي صابر بعد الهجوم.
نظرة أعمق: يمثل استهداف العلماء وعائلاتهم محاولة واضحة لإضعاف القدرات العلمية لإيران، ويكشف أن الاحتلال الصهيوني يرى في العقول الإيرانية خطرًا استراتيجيًا على مشاريعه العدوانية، ما يفتح الباب أمام نقاش دولي حول استهداف المدنيين والعلماء كجريمة حرب يجب محاسبة مرتكبيها.
kobra aghaei