المرأة شريكة في المقاومة وتجديد العهد مع نهج السيدة الزهراء (س) + فيديو

أهمية الخبر:

يعكس الدور المتنامي للمرأة في المجتمع المقاوم.

يبرز البعد الديني والاجتماعي للاحتفال بذكرى ولادة السيدة الزهراء (س).

يوضح التلاقي الشعبي والنسائي على نهج المقاومة والالتزام بالقيم الإسلامية.

الصورة العامة:

التجمّع الفاطمي تحوّل إلى حدث وطني وديني جامع، حيث شاركت نساء من مختلف المناطق والشرائح، في مشهد يعكس وحدة الموقف النسائي وتأكيده على الثبات في مواجهة التحديات، وربط القيم الدينية بالبعد المقاوم.

ماذا يقولون:

مسؤولة العمل الاجتماعي للهيئات النسائية في حزب الله أمل القطان: "الاجتماع على حب السيدة الزهراء (س) هو تجديد للعهد والولاء لنهجها الأصيل".

ابنة الشهيد جهاد برجاوي ‘‘عبير حدرج’’: "نجسّد الولاء عبر تربية الأبناء على القيم والمحافظة على الصلوات".

مسؤولة الإشراف المركزي على المعاهد النسائية في حزب الله ‘‘خديجة سلوم’’: "يوم المرأة يتجلى بالثبات على عهد فاطمة قولاً وفعلاً".

الحكواتية الدكتورة سارة قصير: "النساء شريكات في النصر والمقاومة منذ البدايات".

الكاتبة غادة شمس الدين: "الحضور يعبر عن موقف ثابت داعم للمقاومة مهما كانت التحديات".

الأمين العام لحزب الله الشيخ ‘‘نعيم قاسم’’: "السيدة الزهراء (س) نموذج إنساني وإيماني متكامل، والمرأة المؤمنة محور في بناء المجتمع المقاوم".

النقاط الرئيسية:

إحياء ذكرى ولادة السيدة الزهراء (س) ويوم المرأة في بيروت ومناطق عدة.

مشاركة واسعة من الهيئات النسائية والدينية والاجتماعية.

تأكيد على دور المرأة في التربية، المقاومة، وبناء المستقبل.

ربط الولاء للسيدة الزهراء (س) بالالتزام بالقيم والسلوكيات اليومية.

إبراز المرأة كعنصر قوة في مواجهة العدو الإسرائيلي.

كلمة الشيخ نعيم قاسم شددت على مكانة السيدة الزهراء (س) ودور المرأة في المجتمع المقاوم.

نظرة أعمق:

البعد الديني: الاحتفال يعكس تجديد العهد مع السيدة الزهراء (س) كنموذج إيماني وإنساني.

البعد الاجتماعي: مشاركة النساء من مختلف المناطق والشرائح تؤكد وحدة المجتمع حول قيم المقاومة.

البعد المقاوم: إبراز دور المرأة كشريكة في النصر والتضحيات، ما يعزز صورة المقاومة كحركة مجتمعية شاملة.

البعد الرمزي: ربط يوم المرأة بولادة الزهراء (س) يرسّخ الهوية الدينية – الوطنية ويمنح المرأة مكانة قيادية في الخطاب المقاوم.