کشفت وثائق تورط إحدى الشركات الصهيونية الناشطة في مجال إنتاج برامج التجسس، في المجازر ضد الآلاف من المسلمين على يد قوات جيش الانقلاب العسكري في ميانمار.

إيران برس - أسيا والباسيفيك: وكشفت وثائق  أن شركة “كوغنيت” الإسرائيلية نجحت في مناقصة بيع برامج التجسس لشركة اتصالات مدعومة من حكومة ميانمار قبل شهر من الانقلاب العسكري في شباط/فبراير الماضي في البلد الآسيوي.

وبرامج التجسس مكّنت سلطات ميانمار من التنصت على المواطنين والحصول على رسائلهم النصية والإلكترونية ومتابعة مواقعهم وصفحاتهم من غير مساعدة شركات الاتصالات والانترنت.

واستمرت عملية الإبادة الجماعية لمسلمي الروهينغا من قبل الحكومة على مرحلتين: المرحلة الأولى بدأت في تشرين الأول/أكتوبر 2016 حتى كانون الثاني/يناير 2017 والمرحلة الثانية بدأت في آب/أغسطس 2017 وتستمر لغاية اليوم.

66

اقرأ المزيد

غامبيا تعرب عن قلقها من أوضاع الروهينجا بعد الانقلاب العسكري في ميانمار

الخارجية تدعو المواطنين إلى عدم السفر لـ ميانمار