أفادت بعض المصادر الاخبارية أن الجيش الصهيوني ألغى تمرينا عسكريا واسع النطاق كان من المقرر إجرائه على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة، خشية من رد انتقامي من جانب حزب الله في لبنان.